.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : معلومات فى الكمبيوتر ، ثقافة لذيذة
هذا الموضوع له علاقة بقسم : معلومات فى الكمبيوتر ، ثقافة لذيذة
الكمبيوتر وسيلة مضمونة لكى تصبح مليونير ؟؟
لم يعد مثيراً للدهشة أن نسمع عن مليونيرات لم يصلوا بعد إلى سن الشباب ، حيث أصبح من المألوف أن تطالعنا وسائل الإعلام كل يوم بأخبار عن مراهقين أصبحوا مليونيرات لنبوغهم أو موهبتهم فى مجال من المجالات ، وإن كنا نستطيع أن نلاحظ أن معظم هؤلاء المراهقين قد تمكنوا من تحقيق حلم الثراء السريع عن طريق إحدى وسيلتين إما السينما أو الكمبيوتر .
ففى مجال الكمبيوتر، نجد أن عدداً كبيراً من المبرمجين والمبتكرين فى شركة مايكروسوفت الأمريكية لتكنولوجيا المعلومات هم مراهقين لم تتجاوز أعمارهم الثانية عشر إلى الثامنة عشر عاماً ، بل إن بعض هؤلاء الصغار ممن تطلق عليهم وسائل الإعلام الكندية اسم " كمبيوتر كيدز " أو أطفال الكمبيوتر ، تحولوا بين يوم وليلة إلى مليونيوات ورجال أعمال ؟؟ بفضل نبوغهم الذى يحسدهم عليه الكثير من الكبار ممن عجزوا عن تحقيق نجاحات مماثلة :
فقد برز فى العديد من الأقاليم الكندية مؤخراً عدد من المراهقين ، استطاعوا النجاح فى تصميم برامج مختلفة ، بعضها له طابع دعائى أو تسويقى ، والبعض الآخر له طابع ترفيهى وعلمى .
واستطاع هؤلاء المراهقين بيع برامجهم المبتكرة إلى شركات كندية وأمريكية عملاقة ، دفعت لهم الملايين نظير شراء هذه البرامج ، من أبرز الأمثلة الناجحة فى هذا الإطار شاب يدعى " جورج أنطونى " ، فى الثامنة عشر من العمر من مواليد مدينة « ميسيساجا » فى إقليم أونتاريو بشرق كندا ، استطاع هذا الشاب أن يبتكر برنامجاً تسويقياً على شبكة الإنترنت اجتذب العديد من الشركات الكبرى فى أمريكا الشمالية فى مجالات الكمبيوتر والسياحة والفندقة والتجارة وغيرها ، وقد تهافتت هذه الشركات ، ومن بينها مايكروسوفت ، وبعض شركات إنتاج السيارات الكبرى مثل :
كرايسلر وجنرال موتورز على شراء مساحات تسويقية فى برنامجه ، مما حقق لها بالفعل أرباحاً كبيرة ، وتقوم فكرة هذا الشاب على فتح نوافذ بيع للشركات المعلنة لديه عبر شبكة الإنترنت ، وفى كل مرة تحصل هذه الشركات على زبائن جدد يحصل هو أيضاً على عمولة مالية متفق عليها مسبقاً .
الطريف فى الأمر أن هذا الشاب بدأ مشروعه قبل ثلات سنوات برأسمال قدره 5000 دولار اقترضها من والده ، ولكن الواقع تغير الآن تماماً حيث أصبح رأسماله عشرة ملايين دولار ، وبات يستعين بفريق كامل من الشباب ، بعضهم فى نفس سنه ، والبعض الآخر فى العشرينيات والثلاثينيات لإدارة عمله الذى ينمو بسرعة فائقة .
مثال آخر لمراهقين فى السادسة عشر من العمر من أصل عربى ، الأول : اسمه حسين ، والثانى : رحيم وهما من سكان مدينة « فانكوفر » عاصمة إقليم بريتش كولمبيا فى غرب كندا ، وقد نجح حسين ورحيم فى تصميم برنامج ترفيهى علمى ، دفعت فيه شركة أمريكية مبلغ مليون ونصف المليون دولار : نظير حق الاستغلال وقد استضافت عدة محطات تليفزيونية كندية هذين المراهقين ،
واصطحبتهما احدى المحطات إلى معرض كبير للسيارات : حيث قاما بشراء ، إحدى اللوازم المظهرية المهمة لرجال الأعمال وهى سيارة مرسيدس سبورت بثمن يتجاوز مائة وخمسين ألف دولار ؟؟!!
ففى مجال الكمبيوتر، نجد أن عدداً كبيراً من المبرمجين والمبتكرين فى شركة مايكروسوفت الأمريكية لتكنولوجيا المعلومات هم مراهقين لم تتجاوز أعمارهم الثانية عشر إلى الثامنة عشر عاماً ، بل إن بعض هؤلاء الصغار ممن تطلق عليهم وسائل الإعلام الكندية اسم " كمبيوتر كيدز " أو أطفال الكمبيوتر ، تحولوا بين يوم وليلة إلى مليونيوات ورجال أعمال ؟؟ بفضل نبوغهم الذى يحسدهم عليه الكثير من الكبار ممن عجزوا عن تحقيق نجاحات مماثلة :
فقد برز فى العديد من الأقاليم الكندية مؤخراً عدد من المراهقين ، استطاعوا النجاح فى تصميم برامج مختلفة ، بعضها له طابع دعائى أو تسويقى ، والبعض الآخر له طابع ترفيهى وعلمى .
واستطاع هؤلاء المراهقين بيع برامجهم المبتكرة إلى شركات كندية وأمريكية عملاقة ، دفعت لهم الملايين نظير شراء هذه البرامج ، من أبرز الأمثلة الناجحة فى هذا الإطار شاب يدعى " جورج أنطونى " ، فى الثامنة عشر من العمر من مواليد مدينة « ميسيساجا » فى إقليم أونتاريو بشرق كندا ، استطاع هذا الشاب أن يبتكر برنامجاً تسويقياً على شبكة الإنترنت اجتذب العديد من الشركات الكبرى فى أمريكا الشمالية فى مجالات الكمبيوتر والسياحة والفندقة والتجارة وغيرها ، وقد تهافتت هذه الشركات ، ومن بينها مايكروسوفت ، وبعض شركات إنتاج السيارات الكبرى مثل :
كرايسلر وجنرال موتورز على شراء مساحات تسويقية فى برنامجه ، مما حقق لها بالفعل أرباحاً كبيرة ، وتقوم فكرة هذا الشاب على فتح نوافذ بيع للشركات المعلنة لديه عبر شبكة الإنترنت ، وفى كل مرة تحصل هذه الشركات على زبائن جدد يحصل هو أيضاً على عمولة مالية متفق عليها مسبقاً .
الطريف فى الأمر أن هذا الشاب بدأ مشروعه قبل ثلات سنوات برأسمال قدره 5000 دولار اقترضها من والده ، ولكن الواقع تغير الآن تماماً حيث أصبح رأسماله عشرة ملايين دولار ، وبات يستعين بفريق كامل من الشباب ، بعضهم فى نفس سنه ، والبعض الآخر فى العشرينيات والثلاثينيات لإدارة عمله الذى ينمو بسرعة فائقة .
مثال آخر لمراهقين فى السادسة عشر من العمر من أصل عربى ، الأول : اسمه حسين ، والثانى : رحيم وهما من سكان مدينة « فانكوفر » عاصمة إقليم بريتش كولمبيا فى غرب كندا ، وقد نجح حسين ورحيم فى تصميم برنامج ترفيهى علمى ، دفعت فيه شركة أمريكية مبلغ مليون ونصف المليون دولار : نظير حق الاستغلال وقد استضافت عدة محطات تليفزيونية كندية هذين المراهقين ،
واصطحبتهما احدى المحطات إلى معرض كبير للسيارات : حيث قاما بشراء ، إحدى اللوازم المظهرية المهمة لرجال الأعمال وهى سيارة مرسيدس سبورت بثمن يتجاوز مائة وخمسين ألف دولار ؟؟!!
التسميات
ثقافة لذيذة