التليفونات التى تعمل بالأزرار أم باللمس .. من الأفضل ؟

.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : أجهزة حديثة



دراسة تؤكد : أكثر من نصف مستخدمى التليفونات التاتش يعودون للأزرار مجدداً !!

53 % من مستخدمي التليفونات التى تعمل باللمس « التاتش » يفضلون العودة إلى عصر الأزرار والمفاتيح مجددا غير آسفين ، نظراً لما لاقوه من عدم راحة مع استخدام شاشات اللمس ، حسب دراسة قامت بها مؤسسة canalys استطلعت فيها آراء 3 آلاف مستخدم للتليفونات الذكية فى كل من ألمانيا وفرنسا وانجلترا ، وأوضحت المؤسسة على لسان أحد محلليها أن الامتعاض من التليفونات الذكية المزودة بشاشات لمسية جاء من عدم تركيزها الفعلي على تقديم خبرة استخدام متميزة للعميل .




وقد ألقى المحلل بيت كنينجهام باللوم تحديدا على الهواتف الذكية اللمسية التى تعمل بنظام Windows mobile ، حيث إنها واجهة هذا النظام صممت فى الأساس معتمدة على استعمال المستخدم للقلم الخاص .

كما أكدت canalys أن الشاشات اللمسية قد تكون محبطة فى عمليات مثل أدخال الكثير من البيانات ، سواء فى رسالة بريدية إلكترونية أو حتى رسالة قصيرة ، ووفقا للدراسة فإن هواتف شركتي Apple و HTC تحظيان بقبول واسع ونسبة رضا عالية من مستخدميها ، فى حين نالت الهواتف الذكية لشركة sony Ericsson أقل نسبة رضا بين مستخدميها بلغت 29% وبالرغم من الطابع السلبي لهذه الدراسة فإن 38% من مستخدمي هذه النوعية من الأجهزة أعربوا عن التزامها وشغفها بالهواتف الذكية اللمسية لما توفره لهم من سهولة فى الاستخدام .


mamin tech

I am Amin, a 37-year-old Algerian writer and blogger. Through this blog, I share my experiences and thoughts on a variety of topics. My main interests include topics such as literature, culture, travel, technology, and personal development. I have always been passionate about writing and expressing my thoughts, and this blog reflects that passion. I believe in the importance of sharing ideas and knowledge with the Arab and global community, and I always strive to provide valuable and useful content to my readers. As an Algerian writer, I seek to highlight the beauty and diversity of our culture and rich history. I always look forward to interacting with my dear readers, so do not hesitate to share your comments and opinions on blog topics. Thank you for your continued support and participation in my writing and cognitive journey.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال